التعليم الافتراضي والتحديات:
ناقش المدرب العمري أهمية التحضير لمستقبل التعليم الافتراضي والتصدي للتحديات المرتبطة به، مثل بطء الإنترنت وحضور الطلاب. أكد على ضرورة تطوير مهارات المعلمين للتغلب على هذه التحديات وضرورة حلول مبتكرة للتعامل مع القضايا الحالية.


عملية التعلم الافتراضية:
استعرض العمري عملية التعلم الافتراضية التي تتكون من ست خطوات، بدءًا من تحديد احتياجات الطلاب وصولًا إلى تقييمهم. كما شدد على أهمية التحليل والبحث في هذه العملية، بما في ذلك استخدام الاستبيانات ونتائج السنوات السابقة لتطوير المحتوى التعليمي بشكل مستمر.


تصميم بيئة التعلم والمحتوى:
سلط الضوء على أهمية تصميم بيئة تعليمية افتراضية مصممة خصيصًا لاحتياجات الطلاب، مع التأكيد على ضرورة تحديد أهداف تعليمية قابلة للقياس وتنظيم المحتوى بشكل مناسب. كما تحدث عن دور المعلم في تحليل مهامه واختيار أساليب التعلم المناسبة لكل مهمة.


التقييم والتكيف مع البيئة الافتراضية:
تناول العمري أهمية التقييم المستمر في بيئة التعليم الافتراضية باستخدام التقييمات المتنوعة والتغذية الراجعة من الطلاب. كما أكد على ضرورة تكيف المعلمين مع التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم التكيفي، والاستمرار في تطوير مهاراتهم لإدارة الصفوف الافتراضية بشكل فعال.

محمد أمين العمري

أهداف الندوة :

  • تزويد المعلمين بالمعرفة والمهارات اللازمة لتصميم وتنفيذ بيئات تعليمية افتراضية فعالة

  • مساعدة المعلمين على التغلب على التحديات المرتبطة بالتعليم الافتراضي